أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو...

: باية الثامنة والستون من صورة الإسراء قوله تعالى أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البجر أو يرسل عليكم حاصبا وقف حمزة على قوله تعالى أفأمنتم بوجهين هم التحقيق هكذا أفأمنتم والتسهيل هكذا أفأمنتم أفأمنتم أن ميم جمع بعدها حمزة قطع قرأها بالصلة قولا واحدا حالة الوصل ورشن وابن كثير وابو جعفر وقرأها قالون حالة الوصل بالإسكان

والصلة وهي عندهم من قبيل المد الجائز المنفصل فورشن يشبعه هكذا أفأمنتم أن وابن كثير وابو جعفر وقالون في أحد وجهي الصلة له يقصرونه هكذا أفأمنتم أن وقالون يوسطه في وجهه الثاني هكذا أفأمنتم أن؟ وقرأ خلف عن حمزة بالتحقيق من غير سكت والتحقيق مع السكت في الحالين هكذا أفأمنتم أن؟ وقرأه الباقون بالتحقيق من غير سكت في

الحالين قوله تعالى أن يخصف بكم قرأ خلف عن حمزة بالإضغام مع ترك الغنة هكذا أن يخسف بكم وقرأ الباقون ممن يقرأون بلياء في يخسف بالإضغام مع الغنة هكذا أن يخسف بكم وقرأ ابن كثير هو أبو عمر بن نون في الفعلين يخسف ويرسل هكذا نخسف نرسل وقرأ الباقون بلياء فيهما هكذا يخسف يرسل قوله تعالى بكم عليكم لكم ثلاث ميمات جمع بعدهن

محرك قرأ ابن كثير وأبو جعفر بصلتهن حالة الوصل هكذا بكم جانب البر عليكم حاصبا لكم وكيلا وقرأ قالون بالإسكان والصلة حالة الوصل ووقف الثلاثة عليهن بالإسكان وكذا الباقون في الحالين وصلا ووقفا